[img]
[/img]
الخجل سمة محببة في البنات بشكل عام،
لكن الخجل النفسى مسألة آخرى،
فهو يؤثر تأثيراً كبيراً في السلوك وفى الشخصية.
وإذا كان الخجل الإجتماعى يخف أو يتلاشى مع الزمن،
فالخجل النفسى يكون عنيفا وقد يصعب التخلص منه
إلا ببذل جهد كبير والتدريب على اكتشاف اعماق النفس.
>هذا الإختبار يساعدك على اكتشاف نوع خجلك
اطرحى على نفسك الأسئلة التالية
واختارى الجواب المناسب.
تتلقين دعوة لحضور حفل ضخم..
1. ألبى الدعوة على الفور.
2. أتردد قليلاً ثم أذهب.
3. أتردد كثيراً وقد أعتذر.
طرح عليك سؤال غير متوقع في جلسة عامة..
1. أجيب أو أعتذر بلباقة عن الإجابة.
2. اشعر بالإرتباك واطلب طرح السؤال ثانية.
3. اتلعثم ولا أعرف كيف اتصرف.
طلبت منك صديقة اعلان رأيك الصريح بصديقة ثالثة..
1. اتحدث بلباقة ولا أقدم اجابة واضحة.
2. أقول رأيى ثم أندم.
3. اصارحها بأنى أفضل اعلان رأيى فى حضور الصديقة المعنية.
وجدت نفسك مظلومة فى موقف..
1. أدافع عن نفسى دون تردد.
2. أشكو لصديقة مقربة.
3. أشعر بكآبة وبأس.
هناك مايضايقك فى سلوك شخص مقرب إلى نفسك
مما يحرجك أحياناً..
1. أبحث عن فرصة مناسبة لأصارحه.
2. أتردد وأحاول الإشارة للموضوع من بعيد.
3. لا أستطيع المصارحة.
النتيــــــجة:
إذا كانت معظم إجاباتك (1):
تعانين فى بعض المواقف من الخجل الإجتماعى
خاصة فى الأماكن العامة أو الحفلات الضخمة،
لكنك تملكين اسلوباً يساعدك على تخطى الخجل
وتحيطين نفسك بالصديقات مما يخفف
أو يبعد عنك الشعور بالحرج. خجلك عموماً جيد
ومحبب ولايمنعك من الصراحة التي تفضلينها.
نصيحة: يمكنك أن تكونى أفضل حالاً بتشجيع الآخرين
على تخطى حاجز الخجل ومعاملتك بالمثل.
إذا كانت معظم إجاباتك (2):
تعانين من نوعين من الخجل الإجتماعى والنفسى
لكن بحدود وفي مواقف معينة، والغريب
أن قدرتك على تجاوز الخجل النفسى أحياناً
تفوق قدرتك على تجاوز الخجل الإجتماعى.
عموماً تستطيعين التكيف والإنسجام
مع محيطك من دون أن يكون الخجل عائقاً كبيراً.
نصيحة: ترددك أحياناً يربك الآخرين،
حاولى أن تخففى منه، وهذا سيجعلك
أكثر جرأة فى بعض المواقف.
إذا كانت معظم إجاباتك (3):
أنت بحاجة لبذل الكثير من الجهد كى تتغلبى
على خجلك الذي يشدك إلى العزلة فى كثير من الأحيان.
دربى نفسك تدريجياً على الشجاعة فى المواقف
التى لا يمكن التراجع عنها. وعززى علاقاتك بصديقات
وقريبات لايعانين من الخجل